بقلم Runaway . 3 دقائق قراءة
تجارب شخصيّة . بقلم Runaway
30 يوليو . 3 دقائق قراءة
بقلم هزار خطار . 2 دقيقة قراءة
تجارب شخصيّة . بقلم هزار خطار
29 يناير . 2 دقيقة قراءة
بقلم هزار خطار . 1 دقيقة قراءة
14 أكتوبر . 1 دقيقة قراءة
21 سبتمبر . 1 دقيقة قراءة
09 سبتمبر . 1 دقيقة قراءة
للقصه تاريخ طويل بالنسبة لحياتي جذورهَ تمتد مع امتداد يأسي
بداية ما عليكم معرفتهُ هو بأنني قد اتخذت قراراً نهائياً بالموت ... نعم لم أعد أطيق حقيقة وجودي هنا بدأت تجاربي وافكاري الغربيه منذ ذلك الحين وانا هنا لأروي لكم واحدة من أكثر التجارب قربةً للموت أي أكثرها رعباً وغرابةً لن أذكر التفاصيل الممله لطريقة
2 دقيقة قراءة
1 دقيقة قراءة
بقلم Yuosif Salih . 1 دقيقة قراءة
بقلم الشيخ بوثفرت . 2 دقيقة قراءة
بقلم هزار خطار . 3 دقائق قراءة
بقلم cert center . 2 دقيقة قراءة
في هاجسي رحْتُ أبحثُ عن كلماتٍ تعبِّرُ عن مشاعري تجاهكِ♥️ فتهْتُ في بحرِ مفردات العشقِ والغرامِ إلى أن كدْتُ أغرقُ♥️ ولكن قاربَ النجاةِ أدركنْي♥️ فحملْتُ نفسيَ المنهكةِ إلى جوفِهِ ♥️وهنا حدثْتِ المفاجئة حيثُ وجدتُكِ رُبّانَ القاربِ♥️ وعندها قلتُ أُحِبُّكِ بصوتٍ خافتٍ يُكادُ يُسمَعُ♥️
بقلم Ahmed Alrifaay . 1 دقيقة قراءة
عَرَفْتُها امرأةً حيّةً تعيشُ في مقبرةِ الحياة .
نَسِيَتْ أنّها أُنثى مُغرِيةٌ ومفاتنُها ملفِتة.
لقاء حصري مع الكاتب السوري عبد الكريم محمد فرج الذي تحدى الظروف لولادة في بحر الإبداع
الكاتب: عبد الكريم محمد فرج
بقلم الإعلامية كارلا الصباغ . 2 دقيقة قراءة
أيضا و أيضا و أيضا ، أطعموني خبزا و بيضا ، ولحم أنعام دق نبضا .. بمجرد ملامسته شفتاي ... " كب ليه أتاي ! " طالب السي عيسى البناي ، لكني صحت " كفى ! سيسمن بطني و القفا !! " .كانت عقارب الساعة الحائطية تشير أسهمها بقناعة تامة إلى السابعة : وقت الضيق النفسي المطالب بإعداد متقن لأكلتين في الآن ؛ في حين كانت عقارب القاعة الخارجية تنير شوكها بإشاعة عامة على قارعة ذاك الطريق الكلسي المقارب لعداد من معدن بعين المكان .غادرت مطبخ السكن . إنه ليس بالركن الذي يطاله الوسخ أو العفن ، لكنه عن جلد السمو ، نقيض الدنو ، انسلخ منذ زمن ( أقصد هنا علو سقف الأحلام ، لا سقف دار تشكلت من الركام ! ) .حسنا ، هو أمر لا يسوى ريشة للبعض أعلم أنا بتلك الحالة ، بيد أن هوى مر العيشة على مضض ألم كذلك لا محالة !ولجت الإسطبل ، مكان عارم بالبلل . ناجم تارة عما تطرحه البهائم من بول ، وتارة من تكاثف زفير المتطفلين على الحظيرة بلا كلل . هم يأتون إلى الريف ، عادة كل مصيف . يبتغون التفجاج و التفواج والابتعاد عن محيط ملحه أجاج . متوسلين الطبيعة البكر ، أن تشفيهم بمفعول السحر . طلاسم هي ستأتي لا ندري من أين ؟ غير أنا على يقين من تزويدها للعين : ببصيرة تفوق مدى البصر ورؤية تتسم ببعد النظر .لامس إبهامي المتوعك - إثر مشاحنة فعلية البارحة مع صغار أحد الاقرباء - مقدمة سور ، وضع خصيصا لكي عليه يدور ، كل من تجاوز عتبة الباب ليزور .. من ؟ ... منتجي الألبان : وهم شلة أبقار مطلية بالأبيض و الأسود لا الألوان .قبالة البناء ، كان هنالك إناء .. يستريح على كنبة ، صغيرة ما يكفي لتجاوزها بلا جلبة . أرحت جسدي , ليس على تلك القطعة من الأثات السالف فحشوتها تغيبني في سبات منه أنا خائف , بل اتكأت بنصف راحة ، على مقعد مهترئ بكل صراحة .. لأني ملقن انه من أساسي الأدب في الاغلب : عدم السقوط على تلك الكراسي وكتلتك كالدب الأشهب . على أي ، لم أختر موضوعا معين ، فقط أمسكت بورقة مربعة قائمه الزوايا و مائلة البنية ، و قلم حبر أكون برفقته صادق النية ، ودونت بمنتهى الاريحية : « أيضا و أيضا و أيضا ، أطعموني خبزا و بيضا ... » .يا ليتهم لم يطعموني سوى الفتات ، لكنت منه للحظة أقتات ، ولم أكن لأجرؤ على تحويل خيالاتي من فكر بعقلي علق ، لكتابة اتسقت على ورق .
انتهى
بقلم NOUR GALLOUCH . 2 دقيقة قراءة
أو يمكنك إنشاء حسابٍ عبر:
بالنَّقر على "أنشئ الحساب"؛ فإنَّك توافق على شروط الخدمة و سياسة الخصوصيَّة .
أو يمكنك تسجيل الدخول عبر :
الإبلاغ عن التعدي على حق المؤلف أو التعدي على العلامة التجارية اقرأ قواعدنا